عامل الجراج ناكنى فى شهر العسل هذه القصه حدثت بالفعل فعلتها مرة غلطت وقررت التوبه ولم استطع سككس.. تزوجت من طبيب وأنا مهندسه وقضيت حياتى قبل الزواج عفوفه وليس بها أى شئ مشين سوى أننى كنت مدمنه للعادة السريه ولازلت أحيانا أمارسها فى عدم وجود الشريك وقام زوجى بايداع سيارتنا الجراج ليغسلها السايس وأسند لى اعادتها فى آخر النهار وزوجى فحل لكنه خجول وغيرذى علم بخفايا المرأة من الآخر هو لازال خام ومبيعرفش . ذهبت الى الجراج فرأيت السايس لم يقم بعمله ولا زالت السيارة تنتظر دورها فنهرت الشاب بشده على تقصيره وتعطيلى وسكت على أهانتى وسحب كرسى قائلا : اتفضلى ارتاحى وهتاخدى عربيتك بعد عشر دقائق فقلت له لأ أنا سوف أعود بعد نصف ساعة لآخذ عربيتى لانشغالى وكشرت فى وجهه تكشيرتين كده وانصرفت وعدت بعد أن اشتريت بعض الأغراض من السوق سيرا على الأقدام وكنت أحمل أكياس المشتروات
وعدت فوجدت السيارة بتلمع وزى الفل فدفعت حساب السايس وهو يأخذ منى النقود همس فى اذنى قائلا : متشتمينيش تانى ولومش عاجبكم هنا شوفوا لكم مكان تانى فأصابنى الذهول من كلماته وكدت أن أصفعه لكن خوف الأنثى ردنى الى عقلى فاحترق دمى وانصرفت أغلى وقررت أن لا أغادر هذا الجراج فهو الأقرب الينا ولا يعنينى كلام السايس الذى سأنقله الى زوجى ويواجهه وبعدأن اخبرت زوجى لم يحرك ساكنا ووعدنى بتوبيخه وأناأعلم مسبقا أنه لن يفعل نسيت الأمر وبعد عدة أيام وكان يوم جمعه ذهبت الى سامح وهذا اسمه وطلبت منه غسيل السياره وكانت العاشره صباحا قال لى سيبيها مفتوحه وامشى وتعالى بعد الصلاه أى بعد حوالى ثلاث ساعات فوافقت وأدرت ظهرى للانصراف فنادانى قائلا : اسمعى فالتفتت اليه وقد أخرج زبره الضخم ولبلبه بيده فالتفت حولى خجلا وقلت له ايه اللى عملته ده ؟ فقال دا مش ليكى انتى فقلت له محدش هنا غيرى أنا وانت وكنت أنظر الى منظر زبره الضخم الشديد الاغراء ولم استطع التحرك من مكانى واحترت وخالجنى شعورغامض وتمنيت أن أمسك هذا الزبر بيدى وأدخله تحت ملابسه مرة أخرى فقلت له : اعمل تانى كده اللى عملته من شويه بالفعل أسقط بنطلونه وأمسك بزبره الضخم وراح يلفه أمامه ويلبلبه وتسمرت أقدامى فى مكانى وبدأ جسمى يرتجف اعجابا بما رأيت . انه أضخم من زبر زوجى أضعاف المرات وقلت له وأنا أقاوم شعورى ورغبتى : انت سافل . وسأخبرزوجى بما فعلته وهقطع عيشك من هنا ولكنه لم يكترث لكلامى وانصرفت من أمامه وجسمى يشتعل رغبة وعدت الى منزلى القريب من محطة التشحيم وقد فقدت توازنى تماما ورحت أتنغوج على زوجى كى يطفئ النار التى اشتعلت بجسمى بسبب زبر السايس وناكنى جوزى وأنا أتخيل زبر السايس وكان الفرق واضحا بين الزبرين ان زبر زوجى حوالى 12 سم وليس تخينا أنه رفيع وزبر السايس سيتعدى 30 سنتيمترا مع تخانته وهمت شوقا فى السايس وبعدأن ناكنى زوجى لبست وتوجهت لجلب السياره رغم عدم مرورالفترة الكافيه التى قررها السايس فسألنى جايه بدرى ليه ؟ لسه دور عربيتك ولا انت عايزه تشوفى زبرى تانى فاستشاط غضبى من كلامه وكظمت غيظى من جرأته وقلت له ايوا عندك مانع ؟ أنا عايزه أمسكه بس فاقترب منى وأخرج زبره متوجها الى فمددت يدى أتحسسه بين أصابعى لكنى تراجعت وأنا (عينى فيه واتفوه عليه) كرامتى تشدنى نحو التعفف والخوف وشهوتى تشدنى نحو السايس وزبره وطبيعى تغلبت شهوتى على عفتى وكرامتى فقد هويت على جذورعنقى عندما شاهدت هذا الزبرالذى أشعل شبقى وقال لى : انت عايزه تتناكى ؟ وكان سؤاله يترجم مشاعرى لكنى أخشى المكان الغيرآمن فقلت له وأنا أبلع ريقى : بطل سفاله ومد يده الى بزى وأمسكه ولم أستطع مقاومة رغبتى فتركته يعبث بجسمى مايشاء شرط أن استمتع بزبره الضخم الذى سلب لبى وسرق قلبى وأسرعقلى فأمسك بزراعى ولواه فى حركة أجبرتنى أن أوطى أمامه وأن أتألم والتصق بطيزى وأنا موطيه قسرا بسبب لوى ذراعى وزبره يدقرنى وراح يعرى الجيبه ويعكمنى من هنشى فازدادت شهوتى ورحت أغنج فى كتمان وأنا أقول له مش تقفل باب الجراج لحسن حد ييجى واعتدلت من التوطيه بعد أن ترك ذراعى ورحت أمسك زبره الذى تصلب وصاركالرمح وكان ساخنا ومغريا ونحن متواجهان لكنه رفض ينيكنى لاقتراب وقت الصلاة وانصرفت من عنده وهو يلاحقنى بالنظرات قائلا : هستناكى بعد الظهر فالتفت اليه فى دلال وأنا أهزرأسى بالموافقه وانصرفت وجسمى يتزلزل من قوة الشهوه والشبق الذى أنزله بى سامح وزبره الضخم رجعت منزلى وكان زوجى بانتظارى وقد تعلقت بزبرالسايس عامل جراج لغسيل السيارات ولن أتراجع عنه وسوف أبذل كل مافى وسعى للعقه ومصه والاستمتاع به داخل كسى الذى زاد شبقه بعدأن رأيت هذا الزبر المغرى ولم أستطع الانتظار الطويل وذهبت للمرة الثالثه الى الجراج فوجدت السايس بانتظارى وأدخلنى غرفه متواضعه فى ركن الجراج وأغلق الباب وبدأ يقبلنى وهو يتحسس صدرى ويفك ملابسى وقد تعمدت ارتداء ملابس سهلة وأحتضننى من الخلف وهو يقفش بزازى وشعرت بزبره المنتصب يدقر فى طيزى فازدادت رغبتى فى النيك وأنا أحك طيازى بزبره شمالا ويمينا وهو ضغط على ظهرى لأميل الى الأمام وأوطى أمامه وهو يقول وطى ياشرموطه وضربنى على ظهرى ونزلت الشتمة على مسامعى كالصاعقه وشعرت بالمهانة لكنها زادت هياجى وشعرت بنفسى بل تمنيت أن يستمر فى شتمى واهانتى وأنا موطيه أمامه أكتم صرخاتى وأمد يده أمسك زبره وطلبت منه أن أمص زبره قبل البدايه فى النيك فشتمنى مرة أخرى قائلا طيب يالا مصى يابنت النياكه ياشرموطه ورايا شغل متعطلينيش فاعتدلت اليه وجلست القرفصاء أمامه وأمسكت زبره وقد اكتمل انتصابه وبدأت لحس رأسه وأنا أتعجب من ضخامة هذا الزبر ورحت أحاول ادخاله فمى فلم أستطع من ضخامة رأسه المتورده التى تكاد تشتعل سخونة ولهيبا وكنت أرتجف من هذا الزبر الضخم الذى أصابنى بالدوار ورحت الحسه طولا وعرضا وكنت أقبض عليه بقبضتى يداى الاثنتين وباقى به من الطول مايسمح بدخوله فمى بسهوله وأداعب بيوض السايس التى كانت ترتطم بوجهى وهو يمسك بزبره ويمسح به وجهى ويداعب به أذنى وبدأت فك االسوتيان وأناأسأله انت متأكد انه مفيش حد هينط لنا دلوأتى فشتمنى وقالى أخرسى يامومس انت جايه تتناكى بس ومتسأليش ومتخفيش وفعلا خرست خالص وأنا أنظر اليه نظرات مرتعبه فأوقفنى وهو يصفعنى بالكف على وجهى فرحت التصق به أكثر وتمنيت أن يصفعنى زوجى هذه الصفعه وأنا بأحضانه ومع زبره المتلاشى ورحت أحسد السايس على زبره وأنا أوطى أمامه ذليلة كالكلبه وانحنيت أمامه وطيزى اليه وفشخت ارجلى وكانت الدموع تفر من عينى ولم أستطع تفسير هذا وأمسكنى من طيازى وراح يفرش كسى صعودا وهبوطا وهو يمعن حك بظرى برأس زبره ومداعبة أشفارى ورحت أهتز أمامه وأنا أرجوه الادخال فقد فاض بى ورحت ألعب فى أشفارى وأنا أمد يدى من تحت بين فخذى وأمسكت زبره وهو داخل ورحت أدفعه الى أحشائى وأنا أتلوى وأبكى من الشهوة والهياج الذى وصلت اليه مع السايس وسافر الزبر الى نصف
بطنى فشعرت أن كسى مملوء به ولايرتج بداخلى كارتجاج زبر زوجى وكان يشحطه شحطا ويلويه ليا بداخلى ليحك أحشائى ويمعن فى زغزغة جدران كسى المولعه وأيقنت أن (النيك له زبر) وليس أى زبر يمكنه السيطرة على المرأة وارغامها على اخراج ماعندها وكنت أريد الشخر واعتلاء موجة الهستيريا لولا أننى فى مكان لا أعلم محتوياته لكنى أجلت الانفلات الجنسى مع السايس الى وقت أسحبه أنا الى منزلى ويكون فى غياب زوجى فما أحلا النيك البرانى وما أجمل الزبر الخارجى . اشتدت صلابة زبر السايس بكسى ورحت اصرخ صرخات مكتومة وهو يمعن فى الطعن ويضربنى على طيازى ويسرع فى الدخول والخروج من والى كسى وأنا أهتز تحته واتلوى كالأفعى واشتعل كسى نارا وهو ينيكنى وكانت بيضاته ترتطم بكسى وسوتى فى الحركات التردديه وهو يحضننى بقوه وأمسك بشعرى وهو يشدنى اليه فاشرأبت عنقى الى الأمام عاليا كالفرسه الملجمه وزبره يعمل بكسى بقوه وصلابه وحك رهيب يزيد نارى ويطفئها وابدل السايس الوضع فأخرج زبره من كسى
ولفنى اليه لأكون وجها لوجه له وطرحنى على ظهرى على الطاوله وكان ظهرى على الطاوله وقدماى على الأرض فرفعهما على كتفيه وسحبنى الى طرف الطاوله وفشخت فخذى وهو يمسكنى من سمانة رجلى وأنا أمد يدى لأحضنه وأقربه على ليسكن زبره بكسى وهوواقف على الأرض بين فخذيى وحضننى بقوه وهو يدخل زبره بكسى فشعرت بحرارة الرغبه والهياج وتذكرت زوجى وأنا أرفض فكرة الاعتماد على زبره الصغير وراح ينكب على بزازى وكان لازال السوتيان معلق بهما فشده بفمه وانفلتت الكوبشه وراح يلتقم حلمات بزازى بشفتيه ويمص ويرضع وأنا أدفعهما الى فمه وأبادله اليمنى واليسرى وأجعل وجهه بين بزازى فيحك فيهما فأشعر بحرفشة ذقنه الغير حليق فأزداد شبقا وهو مكبوب على حلماتى يرضعهما ويلحسهما ويعلو الى شفايفى ثم يهبط الى عنقى وبين بزازى ولايزال يحك ويخرج ويدخل بكسى وأنا أنتفض تحته وأمعن الطعن فى كسى وهو يتحسس كامل جسمى ويرمينى بأقذع الألفاظ والشتائم وأنا أسمعه فتنزل الكلمات على سمعى كالسوط تشوى جسمى وتهيج كسى فاستزيده ويزيد واقتربت لحظات رعشتى ورحت اهذى ولا أعلم ماذا أقول فقد اقتربت أيضا رعشته معى فسألنى وهو يشتمنى كعادته : قربت أنزل يامنيوكه عايزانى أنزلهم لك فين يابنت الأحبه ياشرموطه ؟ قلت نزل على جسمى وبزازى واعطينى زبرك أمصه لكنه انتظر لحين رعشتى التى زلزلت الطاوله وكنت أهتز بشده وهو يسكن زبره ويدقره بكسى عن آخره وأنا أتلوى تحته رايحه جايه مع توقيتات دفع زبره الى كسى وسحبه وارتعشت بصوره
هستيريه وهو يحضننى بقوه واحكام وقد أخذ لسانى داخل فمه وراح يمصه ويلوكه بين سقف حلقه ولسانه وأبادله مص اللسان وأنا أشعر أنى تفتت تحته وأول مره اشبع من النيك بجد واقتربت رعشته وراح يسحب زبره من كسى فى توقيت دقيق جدا فسحبه سريعا عند القذف مباشره فارتطم السائل المنوى بوجهى وعلى شعرى وأغرق وجهى وأنا أغمض عينى من شدة الدفعات والارتطام وسخونة السائل ورحت ألحس السائل بأصابعى وهو ممسكا بزبره يحكه فى بطنى ويفرش السائل على بطنى كالدهان وأنا أشم رائحته التى تسحرنى وأتلوى عشقا وأحضنه بقوه وصعد بركبته على الطاوله وأسكن زبره بين بزازى ورحت أضمهما على زبره الذى راح صعودا وهبوطا بين بزازى التى أضمها على زبره نزل مرة أخرى ووقف على الأرض وراح يدخل زبره مره أخرى الى كسى فانزلق سريعا لشده ليونة كسى من الافرازات والهياج وبدأ فى النيك من جديد وأنا أسترحمه وأرجوه الهدوء ولكنه ناكنى زبرين بقذفتين منفصلتين فى جلسه واحده ومثلما قال لى الزبرالثانى أحلا من الأولانى وبالفعل فقد ارتعشت أنا أكثر من مره مع هذا الزبر الفولاذى الرائع واستبدل الوضع ونام هو على الطاوله وجسمه مثنيا وظهره على الطاوله وساقاه الى أسفل وقدمه على الأرض فظهر زبره منتصبا الى أعلا فصعدت على الطاوله وجسم السايس بين رجليى ورحت أجلس
وأنا أمسك زبره وأوجهه الى فتحة كسى وهويت واستقريت جالسه على زبره وشعرت أن الزبر وصل الى حلقى ورحت أصحن نفسى على زبره وأمعن استطعام الدخول والخروج فى كسى بجلستى وقد أسندت يدى على صدره ورحت أقوم وأقوعد على زبره ليحك بصوره رأسيه فى كسى وأميل حيث أريد الحك وأمعن فى توجيه الزبر الى أحشائى وأجعل الزبر يحك جيدا فى كل أنحاء كسى المولع واحتدمت المشاعر مرة أخرى وهجت بصوره أفظع من الأولى ورحت أقوم وأجلس على زبره وكانت بزازى تتلاطم ويمسكها بيديه وأميل عليه ليلحسها ويمصها ويرضع حلماتى وطالت جلستى على زبره وصعودى وهبوطى عليه الى أن شعرت بقرب الرعشه الرابعه فانهرت على صدره وطيزى تتردد فى رعشة وجسمى يرتجف ويهتز بشده وأشعر أننى اتنكت نيكه العمرفقد وصلت الى الشبق الحقيقى والرعشه الكبيره عدة مرات مع هذا السايس الكلب الذى ذلنى وراح يقذفنى بأقذع الشتائم والتى أشعلتنى وسقطت ولم أعد أستطع الرفض وقطع عنى طريق العوده وجعلنى أسيرة الدعارة والاستسلام عن رضى لرغبات كسى
عندما شاهدت زبره لأول مره ولم أستطع النوم بعدها دون أن ينيكنى هذا السايس القذر لكن كانت أغلب محاولاتى تبوء بالفشل نظرا للحصار الذى يفرضه على زوجى صاحب الزبر التعبان ولكنى لم أعدم حيلة فى اللقاء بالسايس الذى أحسست أنه هو الذى فتحنى فقد صار زبر زوجى فى خبر كان ولم يعد له صفة بالنسبة لى الا واجب شرعى فقط وكثيرا ما أنام تحته وأنا عقلى بزبرالسايس وان لم أتمكن من اللقاء بالسايس أمارس العادة السريه
وعقلى يحترق فكرا فى زبرالسايس وتوالت لقاءاتنا فى أماكن بعيدة عن بيوتنا وكانت أغلبها فى غيط عنب لقريب له والمكان لايوجد به صريخ ابن يومين وهناك عشه مصنوعه من البوص ومفروشه بطريقه بدائيه نلتقى بداخلها فى أغلب الأوقات وكنت أركن عربيتى بعيدا ويذهب هو أولا ثم ألحق به للتمويه . ومرت أيام وشهور وتزوج السايس واحتضنت زوجته بارادة زوجى لتعمل بمنزلنا عاملة نظافه حتى أستمتع بزوجها وأجزلت لها العطاء وجعلتها تحبنى بشده ولازالت أحداث قصتى ساريه حتى الآن مع تحفظى الشديد بعلاقتى بالسايس الذى كثيرا ما أزدريه أمام زوجى حتى أمنع الشك من التسرب الى قلب زوجى ولم أذق أحلا من طعم الزبرالغريب انه الأشهى والأجمل دائما ..
xnxx, تصوير سكس عربي, سبعة ونص, ميلف
وعدت فوجدت السيارة بتلمع وزى الفل فدفعت حساب السايس وهو يأخذ منى النقود همس فى اذنى قائلا : متشتمينيش تانى ولومش عاجبكم هنا شوفوا لكم مكان تانى فأصابنى الذهول من كلماته وكدت أن أصفعه لكن خوف الأنثى ردنى الى عقلى فاحترق دمى وانصرفت أغلى وقررت أن لا أغادر هذا الجراج فهو الأقرب الينا ولا يعنينى كلام السايس الذى سأنقله الى زوجى ويواجهه وبعدأن اخبرت زوجى لم يحرك ساكنا ووعدنى بتوبيخه وأناأعلم مسبقا أنه لن يفعل نسيت الأمر وبعد عدة أيام وكان يوم جمعه ذهبت الى سامح وهذا اسمه وطلبت منه غسيل السياره وكانت العاشره صباحا قال لى سيبيها مفتوحه وامشى وتعالى بعد الصلاه أى بعد حوالى ثلاث ساعات فوافقت وأدرت ظهرى للانصراف فنادانى قائلا : اسمعى فالتفتت اليه وقد أخرج زبره الضخم ولبلبه بيده فالتفت حولى خجلا وقلت له ايه اللى عملته ده ؟ فقال دا مش ليكى انتى فقلت له محدش هنا غيرى أنا وانت وكنت أنظر الى منظر زبره الضخم الشديد الاغراء ولم استطع التحرك من مكانى واحترت وخالجنى شعورغامض وتمنيت أن أمسك هذا الزبر بيدى وأدخله تحت ملابسه مرة أخرى فقلت له : اعمل تانى كده اللى عملته من شويه بالفعل أسقط بنطلونه وأمسك بزبره الضخم وراح يلفه أمامه ويلبلبه وتسمرت أقدامى فى مكانى وبدأ جسمى يرتجف اعجابا بما رأيت . انه أضخم من زبر زوجى أضعاف المرات وقلت له وأنا أقاوم شعورى ورغبتى : انت سافل . وسأخبرزوجى بما فعلته وهقطع عيشك من هنا ولكنه لم يكترث لكلامى وانصرفت من أمامه وجسمى يشتعل رغبة وعدت الى منزلى القريب من محطة التشحيم وقد فقدت توازنى تماما ورحت أتنغوج على زوجى كى يطفئ النار التى اشتعلت بجسمى بسبب زبر السايس وناكنى جوزى وأنا أتخيل زبر السايس وكان الفرق واضحا بين الزبرين ان زبر زوجى حوالى 12 سم وليس تخينا أنه رفيع وزبر السايس سيتعدى 30 سنتيمترا مع تخانته وهمت شوقا فى السايس وبعدأن ناكنى زوجى لبست وتوجهت لجلب السياره رغم عدم مرورالفترة الكافيه التى قررها السايس فسألنى جايه بدرى ليه ؟ لسه دور عربيتك ولا انت عايزه تشوفى زبرى تانى فاستشاط غضبى من كلامه وكظمت غيظى من جرأته وقلت له ايوا عندك مانع ؟ أنا عايزه أمسكه بس فاقترب منى وأخرج زبره متوجها الى فمددت يدى أتحسسه بين أصابعى لكنى تراجعت وأنا (عينى فيه واتفوه عليه) كرامتى تشدنى نحو التعفف والخوف وشهوتى تشدنى نحو السايس وزبره وطبيعى تغلبت شهوتى على عفتى وكرامتى فقد هويت على جذورعنقى عندما شاهدت هذا الزبرالذى أشعل شبقى وقال لى : انت عايزه تتناكى ؟ وكان سؤاله يترجم مشاعرى لكنى أخشى المكان الغيرآمن فقلت له وأنا أبلع ريقى : بطل سفاله ومد يده الى بزى وأمسكه ولم أستطع مقاومة رغبتى فتركته يعبث بجسمى مايشاء شرط أن استمتع بزبره الضخم الذى سلب لبى وسرق قلبى وأسرعقلى فأمسك بزراعى ولواه فى حركة أجبرتنى أن أوطى أمامه وأن أتألم والتصق بطيزى وأنا موطيه قسرا بسبب لوى ذراعى وزبره يدقرنى وراح يعرى الجيبه ويعكمنى من هنشى فازدادت شهوتى ورحت أغنج فى كتمان وأنا أقول له مش تقفل باب الجراج لحسن حد ييجى واعتدلت من التوطيه بعد أن ترك ذراعى ورحت أمسك زبره الذى تصلب وصاركالرمح وكان ساخنا ومغريا ونحن متواجهان لكنه رفض ينيكنى لاقتراب وقت الصلاة وانصرفت من عنده وهو يلاحقنى بالنظرات قائلا : هستناكى بعد الظهر فالتفت اليه فى دلال وأنا أهزرأسى بالموافقه وانصرفت وجسمى يتزلزل من قوة الشهوه والشبق الذى أنزله بى سامح وزبره الضخم رجعت منزلى وكان زوجى بانتظارى وقد تعلقت بزبرالسايس عامل جراج لغسيل السيارات ولن أتراجع عنه وسوف أبذل كل مافى وسعى للعقه ومصه والاستمتاع به داخل كسى الذى زاد شبقه بعدأن رأيت هذا الزبر المغرى ولم أستطع الانتظار الطويل وذهبت للمرة الثالثه الى الجراج فوجدت السايس بانتظارى وأدخلنى غرفه متواضعه فى ركن الجراج وأغلق الباب وبدأ يقبلنى وهو يتحسس صدرى ويفك ملابسى وقد تعمدت ارتداء ملابس سهلة وأحتضننى من الخلف وهو يقفش بزازى وشعرت بزبره المنتصب يدقر فى طيزى فازدادت رغبتى فى النيك وأنا أحك طيازى بزبره شمالا ويمينا وهو ضغط على ظهرى لأميل الى الأمام وأوطى أمامه وهو يقول وطى ياشرموطه وضربنى على ظهرى ونزلت الشتمة على مسامعى كالصاعقه وشعرت بالمهانة لكنها زادت هياجى وشعرت بنفسى بل تمنيت أن يستمر فى شتمى واهانتى وأنا موطيه أمامه أكتم صرخاتى وأمد يده أمسك زبره وطلبت منه أن أمص زبره قبل البدايه فى النيك فشتمنى مرة أخرى قائلا طيب يالا مصى يابنت النياكه ياشرموطه ورايا شغل متعطلينيش فاعتدلت اليه وجلست القرفصاء أمامه وأمسكت زبره وقد اكتمل انتصابه وبدأت لحس رأسه وأنا أتعجب من ضخامة هذا الزبر ورحت أحاول ادخاله فمى فلم أستطع من ضخامة رأسه المتورده التى تكاد تشتعل سخونة ولهيبا وكنت أرتجف من هذا الزبر الضخم الذى أصابنى بالدوار ورحت الحسه طولا وعرضا وكنت أقبض عليه بقبضتى يداى الاثنتين وباقى به من الطول مايسمح بدخوله فمى بسهوله وأداعب بيوض السايس التى كانت ترتطم بوجهى وهو يمسك بزبره ويمسح به وجهى ويداعب به أذنى وبدأت فك االسوتيان وأناأسأله انت متأكد انه مفيش حد هينط لنا دلوأتى فشتمنى وقالى أخرسى يامومس انت جايه تتناكى بس ومتسأليش ومتخفيش وفعلا خرست خالص وأنا أنظر اليه نظرات مرتعبه فأوقفنى وهو يصفعنى بالكف على وجهى فرحت التصق به أكثر وتمنيت أن يصفعنى زوجى هذه الصفعه وأنا بأحضانه ومع زبره المتلاشى ورحت أحسد السايس على زبره وأنا أوطى أمامه ذليلة كالكلبه وانحنيت أمامه وطيزى اليه وفشخت ارجلى وكانت الدموع تفر من عينى ولم أستطع تفسير هذا وأمسكنى من طيازى وراح يفرش كسى صعودا وهبوطا وهو يمعن حك بظرى برأس زبره ومداعبة أشفارى ورحت أهتز أمامه وأنا أرجوه الادخال فقد فاض بى ورحت ألعب فى أشفارى وأنا أمد يدى من تحت بين فخذى وأمسكت زبره وهو داخل ورحت أدفعه الى أحشائى وأنا أتلوى وأبكى من الشهوة والهياج الذى وصلت اليه مع السايس وسافر الزبر الى نصف
بطنى فشعرت أن كسى مملوء به ولايرتج بداخلى كارتجاج زبر زوجى وكان يشحطه شحطا ويلويه ليا بداخلى ليحك أحشائى ويمعن فى زغزغة جدران كسى المولعه وأيقنت أن (النيك له زبر) وليس أى زبر يمكنه السيطرة على المرأة وارغامها على اخراج ماعندها وكنت أريد الشخر واعتلاء موجة الهستيريا لولا أننى فى مكان لا أعلم محتوياته لكنى أجلت الانفلات الجنسى مع السايس الى وقت أسحبه أنا الى منزلى ويكون فى غياب زوجى فما أحلا النيك البرانى وما أجمل الزبر الخارجى . اشتدت صلابة زبر السايس بكسى ورحت اصرخ صرخات مكتومة وهو يمعن فى الطعن ويضربنى على طيازى ويسرع فى الدخول والخروج من والى كسى وأنا أهتز تحته واتلوى كالأفعى واشتعل كسى نارا وهو ينيكنى وكانت بيضاته ترتطم بكسى وسوتى فى الحركات التردديه وهو يحضننى بقوه وأمسك بشعرى وهو يشدنى اليه فاشرأبت عنقى الى الأمام عاليا كالفرسه الملجمه وزبره يعمل بكسى بقوه وصلابه وحك رهيب يزيد نارى ويطفئها وابدل السايس الوضع فأخرج زبره من كسى
ولفنى اليه لأكون وجها لوجه له وطرحنى على ظهرى على الطاوله وكان ظهرى على الطاوله وقدماى على الأرض فرفعهما على كتفيه وسحبنى الى طرف الطاوله وفشخت فخذى وهو يمسكنى من سمانة رجلى وأنا أمد يدى لأحضنه وأقربه على ليسكن زبره بكسى وهوواقف على الأرض بين فخذيى وحضننى بقوه وهو يدخل زبره بكسى فشعرت بحرارة الرغبه والهياج وتذكرت زوجى وأنا أرفض فكرة الاعتماد على زبره الصغير وراح ينكب على بزازى وكان لازال السوتيان معلق بهما فشده بفمه وانفلتت الكوبشه وراح يلتقم حلمات بزازى بشفتيه ويمص ويرضع وأنا أدفعهما الى فمه وأبادله اليمنى واليسرى وأجعل وجهه بين بزازى فيحك فيهما فأشعر بحرفشة ذقنه الغير حليق فأزداد شبقا وهو مكبوب على حلماتى يرضعهما ويلحسهما ويعلو الى شفايفى ثم يهبط الى عنقى وبين بزازى ولايزال يحك ويخرج ويدخل بكسى وأنا أنتفض تحته وأمعن الطعن فى كسى وهو يتحسس كامل جسمى ويرمينى بأقذع الألفاظ والشتائم وأنا أسمعه فتنزل الكلمات على سمعى كالسوط تشوى جسمى وتهيج كسى فاستزيده ويزيد واقتربت لحظات رعشتى ورحت اهذى ولا أعلم ماذا أقول فقد اقتربت أيضا رعشته معى فسألنى وهو يشتمنى كعادته : قربت أنزل يامنيوكه عايزانى أنزلهم لك فين يابنت الأحبه ياشرموطه ؟ قلت نزل على جسمى وبزازى واعطينى زبرك أمصه لكنه انتظر لحين رعشتى التى زلزلت الطاوله وكنت أهتز بشده وهو يسكن زبره ويدقره بكسى عن آخره وأنا أتلوى تحته رايحه جايه مع توقيتات دفع زبره الى كسى وسحبه وارتعشت بصوره
هستيريه وهو يحضننى بقوه واحكام وقد أخذ لسانى داخل فمه وراح يمصه ويلوكه بين سقف حلقه ولسانه وأبادله مص اللسان وأنا أشعر أنى تفتت تحته وأول مره اشبع من النيك بجد واقتربت رعشته وراح يسحب زبره من كسى فى توقيت دقيق جدا فسحبه سريعا عند القذف مباشره فارتطم السائل المنوى بوجهى وعلى شعرى وأغرق وجهى وأنا أغمض عينى من شدة الدفعات والارتطام وسخونة السائل ورحت ألحس السائل بأصابعى وهو ممسكا بزبره يحكه فى بطنى ويفرش السائل على بطنى كالدهان وأنا أشم رائحته التى تسحرنى وأتلوى عشقا وأحضنه بقوه وصعد بركبته على الطاوله وأسكن زبره بين بزازى ورحت أضمهما على زبره الذى راح صعودا وهبوطا بين بزازى التى أضمها على زبره نزل مرة أخرى ووقف على الأرض وراح يدخل زبره مره أخرى الى كسى فانزلق سريعا لشده ليونة كسى من الافرازات والهياج وبدأ فى النيك من جديد وأنا أسترحمه وأرجوه الهدوء ولكنه ناكنى زبرين بقذفتين منفصلتين فى جلسه واحده ومثلما قال لى الزبرالثانى أحلا من الأولانى وبالفعل فقد ارتعشت أنا أكثر من مره مع هذا الزبر الفولاذى الرائع واستبدل الوضع ونام هو على الطاوله وجسمه مثنيا وظهره على الطاوله وساقاه الى أسفل وقدمه على الأرض فظهر زبره منتصبا الى أعلا فصعدت على الطاوله وجسم السايس بين رجليى ورحت أجلس
وأنا أمسك زبره وأوجهه الى فتحة كسى وهويت واستقريت جالسه على زبره وشعرت أن الزبر وصل الى حلقى ورحت أصحن نفسى على زبره وأمعن استطعام الدخول والخروج فى كسى بجلستى وقد أسندت يدى على صدره ورحت أقوم وأقوعد على زبره ليحك بصوره رأسيه فى كسى وأميل حيث أريد الحك وأمعن فى توجيه الزبر الى أحشائى وأجعل الزبر يحك جيدا فى كل أنحاء كسى المولع واحتدمت المشاعر مرة أخرى وهجت بصوره أفظع من الأولى ورحت أقوم وأجلس على زبره وكانت بزازى تتلاطم ويمسكها بيديه وأميل عليه ليلحسها ويمصها ويرضع حلماتى وطالت جلستى على زبره وصعودى وهبوطى عليه الى أن شعرت بقرب الرعشه الرابعه فانهرت على صدره وطيزى تتردد فى رعشة وجسمى يرتجف ويهتز بشده وأشعر أننى اتنكت نيكه العمرفقد وصلت الى الشبق الحقيقى والرعشه الكبيره عدة مرات مع هذا السايس الكلب الذى ذلنى وراح يقذفنى بأقذع الشتائم والتى أشعلتنى وسقطت ولم أعد أستطع الرفض وقطع عنى طريق العوده وجعلنى أسيرة الدعارة والاستسلام عن رضى لرغبات كسى
عندما شاهدت زبره لأول مره ولم أستطع النوم بعدها دون أن ينيكنى هذا السايس القذر لكن كانت أغلب محاولاتى تبوء بالفشل نظرا للحصار الذى يفرضه على زوجى صاحب الزبر التعبان ولكنى لم أعدم حيلة فى اللقاء بالسايس الذى أحسست أنه هو الذى فتحنى فقد صار زبر زوجى فى خبر كان ولم يعد له صفة بالنسبة لى الا واجب شرعى فقط وكثيرا ما أنام تحته وأنا عقلى بزبرالسايس وان لم أتمكن من اللقاء بالسايس أمارس العادة السريه
وعقلى يحترق فكرا فى زبرالسايس وتوالت لقاءاتنا فى أماكن بعيدة عن بيوتنا وكانت أغلبها فى غيط عنب لقريب له والمكان لايوجد به صريخ ابن يومين وهناك عشه مصنوعه من البوص ومفروشه بطريقه بدائيه نلتقى بداخلها فى أغلب الأوقات وكنت أركن عربيتى بعيدا ويذهب هو أولا ثم ألحق به للتمويه . ومرت أيام وشهور وتزوج السايس واحتضنت زوجته بارادة زوجى لتعمل بمنزلنا عاملة نظافه حتى أستمتع بزوجها وأجزلت لها العطاء وجعلتها تحبنى بشده ولازالت أحداث قصتى ساريه حتى الآن مع تحفظى الشديد بعلاقتى بالسايس الذى كثيرا ما أزدريه أمام زوجى حتى أمنع الشك من التسرب الى قلب زوجى ولم أذق أحلا من طعم الزبرالغريب انه الأشهى والأجمل دائما ..